البعض يكرر جملًا تشوه قصة جريندايزر كقصة وشخصيات لصالح الأميرة روبينا وهذا الهاشتاج لكل محبي #جريندايزر بقصته وشخصياته الحقيقية للرد على هذا التشويه ومقاومته.
لا لهذه الجمل:
“دايسكي يشفق على هيكارو”
دايسكي ليس لديه حاجة للاشفاق على هيكارو بل العكس دكتور أمون وهيكارو وأسرتها وكوجي احتضنوا دايسكي كغريب وليس كأمير، دايسكي على الأرض لم يعش أو يتعامل كأمير وكان وضعه أسوأ بكثير من هيكارو نفسيًا وصحيًا واجتماعيًا وكان يتلمس حبها وحنانها ولم يكن بحاجة للاشفاق عليها:
– دايسكي كان غريبًا وهي وسط أهلها.
– دايسكي بعيد في وطن ليس وطنه وهي تعيش في وطنها.
– دايسكي يحمل ماض مؤلم ويعاني من الشعور بالذنب وهي عاشت ماض طبيعي ليس فيه من الفقد سوى فقد أمها.
– دايسكي كان يشعر بالذنب لتخليه عن أخته الصغرى وهي كانت أمامه أختًا كبرى وأمًا لجورو.
– دايسكي كان مهددًا بالموت بعد إصابة جرحه وهي كانت بكامل صحتها ولياقتها.
– دايسكي كان يجد صعوبة في التعبير عن نفسه ومشاعره وهي كانت منفتحة وصادقة.
دايسكي أحب هيكارو وسعد بقلبها ومشاعرها، دايسكي خاف على هيكارو وقال أنه لا يريدها هي على الأقل أن تقاتل ورضي أن يدافع عن وطنها الذي اعتبره وطنه، دايسكي لم يحتمل تورط هيكارو في الحرب، دايسكي وعد بحماية حياة هيكارو صراحة.
هيكارو كانت نقطة ضعف دايسكي في الفيلم والمسلسل لحبه لها وارتباطه بها لا العكس.
دايسكي لم يشفق على هيكارو وإنما كان يحافظ على حياتها ونقائها.
#لا_لتشويه_جريندايزر
اترك تعليقًا