تحليل الحلقة 8 من جريندايزر يو: لقاء في أساكوسا

تحليل الحلقة 8 من جريندايزر يو: لقاء في أساكوسا

كنا قد أعلنا بأن التحليل والتقد الكامل لجريندايزر يو سيكون بعد انتهاء العمل ولكن بعد بث الحلقتين السابعة والثامنة بدا أن انتظار النهابة لن يغير من الأمر شيئًا، وبناء على طلب الأخ الفاضل Anes Ali فسوف نكتب اليوم عن الحلقة الثامنة بعنوان: لقاء في أساكوسا .

الحلقة بشكل عام هي الأسوأ من حيث القصة والترابط، ولنبدأ:

في الحلقة السابعة ظهر دايسكي يو وهو يتلقى خبر النقوش على المعبد وكأنه يتلقاه لأول مرة رغم وجود مشهد طويل له ولكوجي يو حول هذا الموضوع بالذات في الحلقة الثانية وهو خطأ فادح من السيناريست يستحق سحب الثقة منه، ليس هذا فقط، بل إن كوجي يو أيضًا لم يختلف رد فعله عن دايسكي يو، لهذا يبدو الأمر غير منطقي أبدًا: جريندايزر يصدر ضوءًا يقود دايسكي يو وكوجي يو للنقوش وتظهر هيكارو يو وتخبرهما بأمر المسار والأسطورة، ثم يدور حديث بينها وبين دايسكي يو ويسألها عن سبب سؤالها له إن كان صالحًا أو شريرًا، وتجيبه بأنه لو كان صالحًا فستطلب منه الزواج منها، ثم يغادر دايسكي يو وكوجي يو للمعركة ولا يعودان للجزيرة وكأن ما رأياه وسمعاه لا أهمية له، كيف؟ ليس هذا فقط، بل إننا نرى في الحلقة التالية دايسكي يو يخبر كوجي يو بأن جريندايزر ليس من صنع فليد ثم لا يتذكر لا هو ولا كوجي يو شيئًا عن النقوش، هل يعقل ذلك؟ ثم ماذا أيضًا؟ نجد هيكارو يو تأتي بنفسها في الحلقة التالية إلى مركز أبحاث الفوتون لكي تتحقق من أمر دايسكي يو، تستغرب سياكا من قطعها كل تلك المسافة لأجل ذلك، ويبدو على دكتور يومي يو أنه يعرف شيئًا عن جزيرة أوجامي، ثم ماذا؟ ينشغل دايسكي يو بنايدا يو ويتجاهل الأمر برمته وكأنه لا يعنيه، ولا يتحدث أحد عن الأمر سواء مع هيكارو يو أو بعيدًا عنها وكأن ما سمعوه ورأوه في الجزيرة أمر طبيعي.

نعود للحلقة السابعة ليزداد تعجبنا من القصة، حيث تصر ماريا يو على الذهاب للجزيرة، في حين يبدو دايسكي يو غير مباليًا وهو أمر يثير العجب، ويقتبس السيناريست مشهد الحلقة 70 من المسلسل الأصلي “وداعًا يا ملك فليد” حين كانت ماريا تلح على دايسكي لأجل الذهاب لهوكايدو للتثبت من حياة والدها وهو يرفض ثم تذهب مع كوجي ويبقى هو، وشتان بين هذا وذاك، في الأنيمي الأصلي كان لدى دايسكي مانع قوي لعدم ذهابه مع ماريا وهو إصابته، أما هنا فهو سليم معافى بكامل قواه العقلية والأمر جد خطير فلماذا يتجاهل الأمر هكذا؟ ناهيكم عن تجاهل دايسكي يو لخروج السلاح الملاحي في الحلقة السابعة وهو أمر لا يمكن تجاهله، الأكثر عجبًا أن تيرونا يو هي الأخرى تجاهلت الأمر، أي تفسير يمكن أن نسد به هذه الثغرة؟ صدقوني لا يوجد أي تفسير منطقي للأسف سوى أن السيناريست يستخف بعقول المشاهدين ويراهن على ضعف ذاكرتهم وهذا أمر مشين للغاية.

حسنًا ذهبت ماريا يو وادعت رؤية المستقبل وأنها رأت هيكارو يو تنقذ أخاها، ورأت كاسادو وعرفت بوجوده في الجزيرة وخرجت بالسلاح الثاقب وأنقذت دايسكي يو، خلال ذلك يتضح لنا أن كاسادو الذي هرب لم يهرب مع هيكارو يو لأن ماريا يو التقت هيكارو يو وقت مغادرتها وحيث أخبرتها هيكارو يو بأنها مميزة، الغريب في الأمر أن الحلقة الثامنة كان من الطبيعي أن تبدأ من حيث انتهت الأحداث هنا لكن ما حدث كان كارثيًا.

لقد رأينا ماريا يو وساياكا يو تجربان سبيزر الثاقب والمزدوج وهيكارو يو تراقبهما مع كاسادو، ثم عادا بالسلاحين لمركز الفوتون، أين دايسكي يو من كل هذا؟ أين رغبته في البحث عن الحقيقة؟ أين سؤاله لأخته عن هذا السلاح العجيب الذي تقوده؟ أين اندهاشه من رؤية السلاح الملاحي للمرة الثانية وهو ينقذه؟ لم لماذا لا يتساءل عمن يفعل ذلك؟ ولماذا ينقذه؟ ولماذا لا تتحدث ماريا يو مع أخيها عما رأت وعرفت؟ وأين دكتور أمون يو ودكتور يومي يو؟ وأين كوجي يو أساسًا الذي اصطحب ماريا يو للجزيرة ثم اختفى؟

قد يحاول أحدكم استيقافي قائلًا: مهلًا هيكارو قد تكون هيكارو يو قد طلبت من مارايا يو عدم الإفصاح؟ وأنا سأجيبه: إذن لماذا سمحت هيكارو يو بأن تأخذ ماريا يو وسياكا يو السلاحين؟ وإن كانت سياكا يو قد رأت الأسلحة وقادت أحدها فماذا عن دايسكي يو وكوجي يو؟ صدقوني لا يوجد مبرر منطقي لهذا العبث والتفكك.

ماريا يو تم إظهارها كعرافة وليس مالكة لحاسة سادسة تعمل في أوقات نادرة، بل العكس تمامًا، ماريا يو ظهرت وهي تدمر الوحش دوم دوم بناء على قدرتها على التنبؤ، وانضمت لهيكارو يو بناء على قدرتها على التنبؤ، وأعلمت دايسكي يو بقدوم تيرونا يو في الحلقة السادسة بناء على قدرتها على التنبؤ، هذا شيء غير مرضي أبدًا، ماريا يو بدت عرافة لا تملك غير هذه القوة التي تمكنها من فعل أي شيء في الوجود، إذن لماذا لم تتنبأ ماريا يو بمقتل والديها؟ ولماذا لم تتنبأ بقدوم روبينا يو؟ ولماذا لم تتنبأ بهرب كاسادو؟ ولماذا لم تتنبأ بمكان دايسكي يو حين ذهب للقاء روبينا يو؟ والأسوأ أن دكتور يومي العالم الذي يؤمن بالعلم تحول فجأة لباحث عن الخرافات وهو يحاول الاستعانة بقدرة ماريا يو على رؤية المستقبل، شيء لا يقبله العقل أبدًا.

أما عن ظهور مدينة بغداد في الحلقة فشأنها شأن مدينة الرياض وغيرها من المدن الأوروبية، مجرد إرضاء رخيص للجمهور دون وجود أي مبرر درامي، وهو أمر لا يمت للعروبة بقريب أو بعيد برأيي، لا يوجد مبرر لنزول روبينا يو بدوم دوم في العراق لتلقى دايسكي يو، كما هو الأمر في عدم وجود مبرر درامي لخروج مازينجر من الرياض في الحلقة الأولى، مركز أبحاث الفوتون في اليابان والمسافة بين الاثنين شاسعة، وعامل الزمن في جريندايزر يو تم تجاهله بالكامل في جميع الحلقات.

نعود لنزول روبينا يو بدوم دوم ونسأل: الأميرة كتبت رسالة لا تتضمن مكانًا أو زمانًا، فكيف التقت بدايسكي يو في أساكوسا؟ ما هذه المصادفة المستحيلة؟ بل كيف نزلت للأرض أساسًا دون أن يلتقط الرادار مركبتها؟ مع العلم أن دكتور يومي يو انتبه للرسالة وأثارت شكوكه وزرع جهاز تتبع في دراجة دايسكي يو؟ هذا يقودنا لسؤال أهم يظهر تناقض السيناريو: في الحلقة الثالثة تم إخضاع دايسكي يو لفحص طبي وثبت أنه بشري لدرجة أن دكتور أمون يو قال بأنه يرى بأنه أتى من نفس فصيلتنا، في حين ذكر أن كاسادو كائن فضائي، هنا يصف دكتور يومي يو دايسكي يو بالكائن الفضائي رغم شبهه من البشر، ما الذي يريده السيناريست؟

من ناحية ثانية: تم تصعيد الأمر في جانب فيجا بطريقة غير مفهومة، فجأة تشكك الوزير زوريل يو في روبينا يو، بل وقدَّر نزولها للقاء دوق فليد، ووضع خطة لاغتيال دوق فليد وإثبات خيانة الأميرة – أي منطق للخيانة؟ لا يوجد مبرر درامي واضح – بل والتخلص منها، كما وُصِفَت روبينا يو بأنها وريثة العرش، هنا يحلو التحليل والجدل.

لماذا روبينا يو التي لا تملك العامل GN وتبدو ضعيفة وهشة وصاحبة قرارات ضعيفة هي وريثة العرش؟ ما الذي يميزها عن تيرونا يو التي هي توأمها والتي سبقتها للدنيا كذلك وتملك العامل GN وتعد واحدة من فرسان ستاركر وتملك الشخصية القتالية والقيادية؟ أين المبرر الدرامي؟ لا شيء، بل لماذا روبينا يو هي خطيبة الدوق رغم كون تيرونا يو صديقته المقربة؟ ولماذا تقول تيرونا يو بأن دوق كان مقررًا له أن يكون الملك وأختها الملكة وهي ستحميهما وكأنها هي من الدرجة الثانية؟ أين التفسير؟ أين القضية؟ أين المعضلة؟  بل وأين والد روبينا يو وتيرونا يو؟ لماذا يظهران بدون عائلة رغم صغر سنهما؟

عودة لسلسلة التناقضات التي لا تنتهي في هذه الحلقة، روبينا يو تحدثت للنسوة في اليابان وفهمت لغتهم بسهولة، ماذا عن التفسير؟ ثم لماذا تطرح سؤالًا ساذجًا كهذا: “عفوًا سيدتي، أين يذهب البشر على الأرض ليتحدثوا؟” كيف كتب السيناريست حوارًا بهذا المستوى؟!

الآن دايسكي يو يصحب روبينا يو خطيبته السابقة التي كان ينوح على اعتقاده بأنه قتلها بأكثر من فقدانه لأبيه وأمه – يصحبها ببرود لمقهى ليجلسان يتحدثان بكلام فارغ وتسأله هي إن كان يذكر لقاءهما الأول، هنا يبدو أن السيناريست يطبق هذه المقولة “حافظ مش فاهم”، فلا يوجد أي داعي لتلك الذكرى عكس ما حدث في الحلقة 72 حين ذكَّرت روبينا دايسكي بموقف الوردة وهو يسألها: “ما الذي يثبت أنك روبينا حقًا؟” فرق كبير بين هذا وذاك، الأكثر غرابة هو أن دايسكي يو لا يندهش مطلقًا، فحين أخبرته هي أنه يقول شيئًا وقوات فيجا تقول شيئًا وتيرونا يو تقول شيئًا لم يحاول الفهم، ظل دايسكي يو صاحب شخصية ضعيفة ومهزوزة وسلبية وغير ناضجة لدرجة يصعب تحملها، ثم حين أتت تيرونا يو بدا حديثه معها سطحيًا وسخيفًا، الآن نعود لمبدأ: “حافظ مش فاهم” روبينا يو تقول لدايسكي يو: “اسمح لي يا سيدي أن أحميك ولنحقق السلام حتى لو تطلب الأمر سنوات أليس هذا ما تمناه الأمير النبيل اللطيف”، روبينا في الحلقة 72 كانت تحاول قول ذلك بدافع درامي غير موجود هنا أساسًا فلماذا هذا الحديث الركيك والمفتعل؟ ثم نجد دايسكي يو يسير على نفس النهج في نهاية الحلقة ويقول: “ولكني أصدق روبينا ” عن أي شيء يتحدث دايسكي يو؟ هو صاحب القصة التي لا دليل عليها، هو من يجب أن يقول أتمنى أن تصدقني روبينا يو، أو أتمنى أن أجد دليلًا يثبت براءتي، لعلعه إن قالها يتذكر أمر كاسادو فيذهب إليه مجددًا مثلًا!

لكن كاتب السيناريو لم يكتف بذلك، بل أظهر لنا بلاكي يو في هيئة مزرية وهو يظن نفسه متنكرًا، وأظهر كوجي يو وهو يتجاوز العقبات بالمال بطريقة مبتذلة للغاية، فلكي يراقب دايسكي يو قام بشراء الفندق فجأة، ما هذا العبث؟ بل إن كوجي يو ظهر أقوى من دايسكي يو وهو يقاتل بلاكي يو في حين اختبأ دايسكي يو وراء المقعد ولم يتحول لدوق فليد بالرغم من تحول تيرونا يو وقتالها، أي رسالة يريد أن يوصلها كاتب السيناريو، الأمر فاق حد الاحتمال للأسف!

ثم نجد أمرًا مريبًا في نهاية الحلقة، تيرونا يو تقتل رجال بلاكي يو ثم يهرب بلاكي يو معها وكأن شيئًا لم يكن، ويصف كوجي يو دايسكي يو بالمستهتر وتنتهي الحلقة.

لكن ثمة مشهد لا يمكن تجاهله وهو الحفلة الراقصة حين التقى دوق يو بروبينا يو لأول مرة، المشهد به كم كبير من التناقضات والتساؤلات، روبينا يو كانت صغيرة وتجلس على كرسي فخم والنسوة يتحدثن عنها وعن أن الخدم يبتعدن عنها لسوء معاملتها، هنا دعونا نسأل: كيف يصف دايسكي يو بعدها روبينا يو بأنها سيدة نايدا يو المحبوبة؟ بل إنه يشعر بالذنب لأنه حرمها منها؟ بغض النظر عن غرابة شعورة بحرمان خادمة من سيدتها فكيف يصْدُق كلام النسوة وكلامه؟ كما أن تم الإشارة لكون روبينا يو وريثة العرش وأن الجميع يخاف منها، حتى أن دوق حين طلب الرقص منها سألته هي كذلك عن خوفها منها فلم ينفه، وإنما قال بأن رغبته بالرقص معها تفوق خوفه منها، السؤال: ما الذي يدعو للخوف من أميرة صغيرة السن ذات شخصية هشة كما استعرضها العمل؟ الحقيقة لا جواب ولا مبرر درامي للأسف.

أخيرًا نختم التحليل من حيث ابتدأت الحلقة: ظهور مازينجر وتطويره، من الملاحظ من الحلقة الأولى أن السيناريست يعاني من خلط واضح في تعريف الجمهور الذي يكتب له، فهو يكتب عملًا باسم جريندايزر يو لجمهور مازينجر لدرجة أنه جعل لشخصيات مازينجر نصيب وافر ودرجة أعلى في العمل بطريقة مبالغ فيها، كوجي يو يتولى حماية دايسكي يو وتوجيهه، ساياكا يو تظهر دومًا دون مبرر وتلعب دور الفاشونيستا، دكتور يومي يو أعلى مكانة وأكثر وقارًا من دكتور أمون يو، مركز أبحاث الفضاء نسف نسفًا ليحل محله مركز أبحاث الفوتون لدرجة أن السيناريست لم يحاول حتى بناء قصة محكمة لتخبئة جريندايزر، وإنما كان المخبأ موجودًا بطرقه السرية بطريقة تدعو للضحك، فما حاجة مازينجر لهذا المخبأ أساسًا ولتلك الطرق خاصة مع كون مازينجر أصغر حجمًا من جريندايزر؟ وعلى ذكر المخبأ لا يجب أن ننسى أمر الوحش ماري ماري الذي جاءت به ماريا يو  وتم السكوت عنه تمامًا بعد أن قرر دكتور يومي يو دراسته، هل هرب به كاسادو؟ لماذا لم تخرج به ماريا يو للقتال سواء هي أو كوجي يو لمساعدة دايسكي يو في قتاله ضد تيرونا يو؟

والآن تطوير مازينجر الذي جاء بين ليلة وضحاها بطريقة ساذجة وغير مبررة، ولا يمكن تجاهل مشهد كوجي يو وهو يرفع ذراعيه كالأطفال ويهتف: “هل سأتمكن من إطلاق رعد الفضاء؟” على كلٍ لا يبدو هذا غريبًا على كوجي يو الذي لعب مع ماريا يو حجر ورقة مقص!

التقييم النهائي للحلقة -5 من 5، الصفر برأيي هو أكبر من قيمتها.

قيم الموضوع

اشترك في موقع هيكارو ماكيبا – 牧葉 ひかる وكن أول من يقرأ جديد المقالات

Subscribe to get the latest posts sent to your email.

اترك تعليقًا

روايات جريندايزرية - اقرأ وحمل مجانًا

  • الأميرة العاشقة – الأميرة روبينا من كوكب فيجا

    الأميرة العاشقة – الأميرة روبينا من كوكب فيجا

    جاءت فكرة هذه القصة القصيرة بعد كتابة قصة نايدا بارون بناء على طلب من إحدى محبيها وكتحدٍ لإنصاف شخصيات مسلسل جريندايزر والنظر إليهم كحالات فردية، ثم ولدت قصة «الاميرة العاشقة» لتكون إهداءً لإحدى محبي شخصية الأميرة روبينا فيجا والتي تشابهت معها في صفاتها العذبة، تحاول القصة تصوير أحداث الحلقة 72 من مسلسل مغامرات الفضاء UFO...

    المزيد

  • دكتور أمون يروي تفاصيلًا خاصة

    دكتور أمون يروي تفاصيلًا خاصة

    رواية قصيرة على لسان دكتور جينزو أمون، يتحدث فيها عن حياته قبل لقائه بدايسكي، ويروي أحداث مسلسل مغامرات الفضاء UFO Robot Grendizer كما عاشها هو وبطريقته الخاصة.

    المزيد

  • اسبق العدو بخطوة

    اسبق العدو بخطوة

    أبطال هذه الرواية هم فريق القتال في مسلسل الأنيمي الشهير UFO Robot Grendizer أو مغامرات الفضاء الذي أنتج في أواخر سبعينات القرن العشرين في اليابان، ودبلج للعديد من اللغات وحاز شعبية كبيرة في الشرق الأوسط وأوروبا بشكل خاص. تقع أحداث هذه الرواية بين الحلقتين 70 و 71 من الأنيمي، وتعتبر عمل هواة غير هادف للربح....

    المزيد

  • مذكرات هيكارو السرية

    مذكرات هيكارو السرية

    نحن نرى دومًا جانبًا من الحقيقة، إنه الجزء المضيء من اللوحة من حيث نقف، لكن تظل الحقيقة دومًا غامضة، الكل يتوهم أنه يعرف، وفي النهاية نبقى جميعنا بحاجة للتكامل وجمع الرؤى لنكمل الصورة. في هذه الرواية التي كُتبت على هيئة مذكرات شخصية تروي هيكارو ماكيبا الفتاة اليابانية قصتها، تروي تفاصيلًا لم ترد في قصة مسلسل...

    المزيد

هيكارو ماكيبا

موضوع هذه المدونة هو الأنمي الياباني الشهير UFO Robot Grendizer والذي أنتج بين عام 1975 و 1977 ودبلج للعربية في مطلع الثمانينات باسم “مغامرات الفضاء جريندايزر” ، كما دبلج لغيرها من اللغات مثل الفرنسية والإيطالية والإنجليزية.

Translate »